[ لعب للكثير من اللاعبين البرازيليين في برشلونة، قبل وصول أدريانو، حيث يشترك الآن مع ألفيس و ماكسويل، وبصفة خاصة الثلاثة اللاعبون يتميزون بتعددية الاستعمالات ]
يلعب البرازيليون مع الفريق، حيث جميعهم يلعبون بخط الدفاع ولكن لديهم كرة قدم هجومية في أفضل نادي في العالم. وجعل القدر انضمام لاعب ثالث برازيلي إلى الفريق، يتميز بتعددية الاستعمالات وطابعه اللطيف والمرح. داني ألفيس، ماكسويل و ادريانو، يتوافقون في الأصل، على الرغم من أن كل واحد ينتمي لجزء مختلف في البرازيل : (ألفيس) باهيا، (ماكسويل) Cachoeiro Itapemirim، (ادريانو) كوريتيبا. ولكن ما هو مشترك بينهم في نهاية المطاف اللحظات في غرفة خلع الملابس لـ برشلونة.
جميع اللاعبين الثلاثة يمثلون النقيض من الصورة التي غالبا ما تكون لدى اللاعبين البرازيليين الذين ذهبوا إلى كرة القدم الأوروبية. من غير المرجح للغاية أن نراهم في الليل، فهم يختارون الحياة العائلية. ولكن بصرامة شروط كرة القدم، يتزامنون أيضا، لأن لمحاتهم مماثلة جدا كلاعبين. جاء ألفيس، إلى النادي منذ ثلاث سنوات، وتبعه ماكسويل و ادريانو، وكلهم، في البداية، شغلوا مهمة تغطية مركز واحد وهو مركز الدفاع. ولكن عمليا، ميز بيب جوارديولا الثلاثة اللاعبين الذين يلعبون بخط الدفاع إلى التقدم للهجوم. وفي نهاية المطاف، ليس الاعتماد فقط نحو العمق ولكن أيضا احتلال مركز مناسب. في حالة ادريانو قد جاء أيضا للفريق بالورقة المتعددة الاستعمال وسبق أن لعب ما يصل إلى خمسة مراكز مختلفة على أرض الملعب.
واحدة من التجارب الأكثر شهرة، ألفيس، الذي تألق في العام الماضي في مباراة الكلاسيكو بملعب بيرنابيو. حاول غوارديولا جعله يلعب في خط الهجوم ولكن فشل اللاعب بالاختبار. أما بالنسبة لـ ماكسويل، أحدث مثال على الاستخدامات المتنوعة في مباراة الذهاب بيوم السبت الماضي، عندما وضعه المدرب على اليسار من خط الهجوم. كما أتيح لـ 'ماكس' الدقائق، حيث أصبح متاحا في الموسم الماضي وكان لديه ارتياح أكثر ومستمر مع الفريق، حيث لعب المباراة كاملة في ملعب سانشيز بيزخوان. صنع ماكسويل كرة الهدف لـ ابراهيموفيتش، الذي خرج في الشوط الثاني، حيث مرر الكرة بشكل طويل، مما أدى إلى عدم قدرة السويدي على السيطرة عليها ولكنه انزلق لها واستطاع تحويلها إلى المرمى.
من جانبه، شارك ادريانو في أربع مباريات ومشاركته مع برشلونة لا تزال غير واضحة ما سوف يشغل من المراكز. إنه سريع، قوي، تقني وطبيعي، ويمكن أن يلعب على حد سواء على كلا الجانبين كما كان يلعب مع فريقه السابق اشبيلية، حيث شغل مركز لاعب وسط داخلي. كما لعب مع برشلونة مباراتين على اليسار (فالرينجا و اشبيلية) واثنتين في مركز الظهير الأيمن في جولة الفريق الآسيوية.
منذ أن وصل إلى برشلونة، أصبح رفيقا لا يتجزأ من ألفيس و ماكسويل. في الواقع، سبق وأن تزامن ادريانو مع ابن مدينة باهيا في اشبيلية، حيث أنهم ليس فقط لديهم صداقة وثيقة، ولكن زوجاتهم حميمتان وغالبا ما يكونون سوية على العشاء. الاستعمار البرازيلي توسع في النادي، وحتى الآن، قد أدى إلى زيادة الجودة.
مع اني مش كثير بحب ابراهيموفيتش
بس بصراحة اعجبت بموقفه هذا الصيف و اصراره على الاستمرار في الفريق و على النجاح
حتى انه رفض عرض مانشيستر سيتي ب24 مليون يورو في السنة من اجل برشلونة
النادي اذا تخلى عن ابرا فلن ياتي بلاعب مميز في الهجوم
لاننا في اخر فترة الانتقالات و لن يقوم اي نادي بالتخلي عن مهاجم جيد
الخيار الوحيد هو روبينهو
ولا اعتقد ان غوارديولا سيوافق عليه
اصبحت اميل اكثر و اكثر لاستمرار ابرا في الفريق و ان شاء الله يستمر في التحسن لانه لو استطاع التاقلم مع طريقة اللعب
فسيكون لدينا هجوم ناري فتاك بقيادة ابرا و ميسي و فيا و بيدرو
الجمعة أغسطس 20, 2010 5:03 am